فتطييب خاطر من أصابه ابتلاء, أو السؤال عن حال من ابتلي بضيق وكرب, وسماع شكواه وحاله, ونصحه بما يفتح الله عليك به, وإدخال السرور على قلبه بالرغم من...

لا يخفى أن القلبَ يمرض بالذنوب والمعاصي كما يمرض البدن مع الفارق الكبير بينهما. مريض القلب على خطرٍ عظيم, إن لم يتداركه الله تعالى برحمته

عليك بصدق الحب في الله, أي تحب المرء لدينه وتقواه, لا لمصلحة ولا قرابة ولا نسب ولا غير ذلك, فقط تحبه لأنه يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. قال رسول...

إذا كان المقصود الترويح عن النفس بالأقوال والأفعال والأشياء المباحة, فلا حرج شريطة أن لا يكون هذا الفعل

بصلاة ثنتي عشرة ركعة تطوعا يوميًا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من عبدٍ مسلمٍ يصلِّي لله كل يومٍ ثِنتي عشرةَ ركعةً تطوعًا ، غير فريضةٍ

يخبر الله تعالى الغني الحميد في كتابه العزيز عن صفات من أتى بها كان من أحبائه، ويالها من منزلة ، فليس الشأن أن تحب الله ، ولكن العبرة أن يحبك الله.

انقسم الناس في استجابتهم لأمر الله سبحانه وتعالى إلى قسمين: قسم علم لماذا خُلِق فتقلب بين الشكر والصبر عَلِمَ عِلْم اليقين أنه ما خُلِقَ إلا للعبادة

يبذل الإنسان جهدا رهيبا لنيل رضا العباد, والسلامة من ألسنتهم والمشاكل التي يسببونها له فيخاف من هذا ويتطلع لرضا ذاك

تعلم أسماء ربك وصفاته؛ فأسعد الناس من علموا من هو ربهم, وما صفاته, تعلم لترتقي, تعلم لتنال القرب والأنس, تعلم لتدفع عن نفسك ظن السوء

قال تعالى: (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا) وعَنْ ثَوْبَانَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ...