قال تعالى : (فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا) وقال: (وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا) وقال: (فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ)

اهتمام العبد بحفظ القرآن عمل مهم وفيه من الخير الكثير, وقربى يتقرب بها العبد لربه. لكن على العبد ألا يكتفي بالحفظ فنحن

عنْ سَلْمَانَ الفَارِسِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحْيِي إِذَا رَفَعَ

كي يحقق العبد محبة الله جل وعلا يجب عليه امتثال أوامره واجتناب نواهيه, ثم المسارعة في القيام بالنوافل. جُل المسلمين

هذا القول خرج من عدو للدين, وجرى مع الأسف على ألسنة كثير من عوام المسلمين. لأن فيه تكذيب لرسول الله 

هو الكلام في غير مباح, ولا معروف, إنما هو الكلام عن أنواع المعاصي ومرتكبيها, فتارة يكون الكلام عن,

عن عائشة رصي الله عنها “أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا رأى المطرَ قال : صيِّبًا نافعًا .”• صيبًا نافعًا: أي: رب اجعل هذا المطر...

عن أنس بن مالك قال: “أصابنا ونحن مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مطرٌ، قال: فحسَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثوبَه، حتى : 

أن تُزين سرك للحق كما تزين علانيتك للخلق ♦️ يحاول الإنسان دائمًا أن يتزين فيظهر في أجمل صورة (أجمل الكلمات _ إظهار التقوى والورع والعلم والفهم للدين...

وكم من مرة سمعنا البعض يقولون نريد التوبة نريد الرجوع إلى الله ولا نستطيع! فنقول لهم لو صدقتم الله صدقكم الله عز وجل ولابُدّ