س: ما المراد بقوله تعالى: ” مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ “؟

ج: قال القرطبي: أي منزلة بين منزلتين ونصفًا بين طرفين.
واختار ابن جرير : أن المراد بقوله “مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ” أي في القلة والكثرة.

Pin It on Pinterest

Share This