استوص بجارك خيرًا, أحسن إليه, فحقه عليك عظيم.
☘ قال تعالى: (وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ ) النساء ٣٦
☘ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما زالَ جِبريلُ يوصيني بالجَارِ ، حتَّى ظنَنتُ أنَّهُ سيورِّثُهُ) البخاري ٦٠١٥, مسلم ٢٦٢٥
↩ واسم الجار يشمل المسلم والكافر والعابد والفاسق والصديق والعدو والغريب.
وعن جابر رضي الله عنه: (الجيران ثلاثة,
جار له حق وهو: المشرك, له حق الجوار,
وجار له حقان وهو: المسلم له حق الجوار وحق الإسلام,
وجار له ثلاثة حقوق : مسلم له رحم: له حق الجوار والإسلام والرحم ) أخرجه الطبراني من حديث جابر ورفعه – الفتح ٤٥٦/١٠
فأقبل على هذا الخير وأصلح بينك وبين جارك.