عليك بصدق الحب في الله, أي تحب المرء لدينه وتقواه, لا لمصلحة ولا قرابة ولا نسب ولا غير ذلك, فقط تحبه لأنه يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. قال رسول الله
الحب في الله
عليك بصدق الحب في الله, أي تحب المرء لدينه وتقواه, لا لمصلحة ولا قرابة ولا نسب ولا غير ذلك, فقط تحبه لأنه يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. قال رسول الله