• قول: (ربنا افتكره)
• ابتداءً لا بد أن نعلم أن النسيان صفة نقص جائزة في حق البشر منفية عن الله عز وجل, فكيف نصف الله جل جلاله بأنه ينسى وقد نفى عن نفسه كل صفة نقص, ومنها النسيان!!
• قال تعالى: (وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا)
• فهذا خطأ جسيم ينبغي أن يصحح.
• فقد أثبت الله جل ثناؤه لنفسه الكمال المطلق من كل وجه, فصفاته وأفعاله وأقواله كمال ليس فيها نقص, ولا يسبقها النقص, ولا يلحقها الفناء, تبارك الله رب العالمين.
• والصواب: أن نقول مات فلان, أو توفاه الله….