لم يتم العثور على نتائج
لم يمكن العثور على الصفحة التي طلبتها. حاول صقل بحثك، أو استعمل شريط التصفح أعلاه للعثور على المقال.
لم يمكن العثور على الصفحة التي طلبتها. حاول صقل بحثك، أو استعمل شريط التصفح أعلاه للعثور على المقال.
ج: من كان لا يستطيع أن يعق عن ولده إلا بشاةٍ فليفعل ولا يترك السُنة بالكلية. قال تعالى:( لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا )[البقرة: 286].
ج: جمهور العلماء من الصحابة والتابعين ومن بعدهم على أن السُنة في العقيقة - لمن كان له سعة - عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : « عَنْ الْغُلَامِ شَاتَانِ وَعَنْ الْجَارِيَةِ شَاةٌ ». صحيح سنن أبي داود (2836)، ومُسند الإمام أحمد...
ج: ذهب جمهور أهل العلم إلى أن السُنة أن تُذبح العقيقة في اليوم السابع؛ لحديث سمُرة بن جندب أن النبي صلى الله عليه وسلم : «كُلُّ غُلَامٍ رَهِينٌ بِعَقِيقَتِهِ تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ وَيُسَمَّى». صحيح سنن النسائي (4220)، وصحيح الترمذي...
ج: العقيقة أفضل من التصدق بثمنها؛ إحياء لسنة النبي صلى الله عليه وسلم واتباعًا له كما نص على ذلك الإمام أحمد رحمه الله.
ج: ما عليه جمهور أهل العلم أن العقيقة سُنة مؤكدة وليست واجبة؛ لما روي عن عمرو بن شعيب عن أبيه أراه عن جده، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « مَنْ وُلِدَ لَهُ وَلَدٌ فَأَحَبَّ أَنْ يَنْسُكَ عَنْهُ فَلْيَنْسُكْ عَنْ الْغُلَامِ شَاتَانِ مُكَافِئَتَانِ وَعَنْ...