ج: ذهب الإمامان – الشافعي وأحمد – ومن وافقهما إلى أن القصر في السفر سنة مستحبة لا ينبغي لأحد أن يتركها؛ لقوله صلى الله عليه وسلم « صَدَقَةٌ تَصَدَّقَ اللَّهُ بِهَا عَلَيْكُمْ، فَاقْبَلُوا صَدَقَتَهُ ». أخرجه مسلم: ( 686 ),وأبو داود: ( 1199), والترمذي: ( 3034).
س: ما حكم قصر الصلاة في السفر؟