سنن مهجورة
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا اشْتَكَى الإنْسَانُ الشَّيْءَ منه، أَوْ
كَانَتْ به قَرْحَةٌ، أَوْ جُرْحٌ، قالَ: “النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بإصْبَعِهِ هَكَذَا، وَوَضَعَ سُفْيَانُ سَبَّابَتَهُ بالأرْضِ، ثُمَّ رَفَعَهَا باسْمِ اللهِ، تُرْبَةُ أَرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا، لِيُشْفَى به سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا” (البخاري: 5745 ومسلم: 2194).
أي يبلل أصبعه السبابة ببعض ريقه ثم يجعلها في بعض تراب الأرض الطاهر، ثم يضعه موضع الألم ويقول هذا الدعاء